أصدر الدكتور عبدالرحمن آل إبراهيم محافظ المؤسسة العامة لتحلية المياه، عدة قرارات تم بموجبها ترقيه وتكليف عدد من القيادات الإدارية بالمؤسسة وقد جاءت القرارات على النحو التالي:
ــ ترقية المهندس محمد فرحان الغامدي على وظيفة مدير عام التشغيل والصيانة، ومنحه علاوة إضافية وتكليفه بوظيفة نائب المحافظ لشؤون التشغيل والصيانة اعتبارا من تاريخ 16/2/1434هـ.
ــ ترقية المهندس محمد عائض الثبيتي على وظيفة مستشار فني، ومنحه علاوة إضافية ويكلف بالقيام بمهام وظيفة مدير التشغيل والصيانة بالساحل الغربي.
ــ تكليف المهندس عبدالله سليمان بريكيت الذي يشغل وظيفة مدير عام برامج التدريب بالمؤسسة بالمرتبة 13 بالعمل مساعدا لنائب المحافظ للشؤون الفنية والمشروعات اعتبارا من تاريخ 26/2/1434هـ.
عقوبات أمريكية جديدة تستهدف الصناعة الإيرانية
جوزيف حرب (الترجمة)
أكدت صحيفة واشنطن بوست أن العقوبات الأمريكية الجديدة ضد إيران وسعت جبهة المواجهة مع الغرب عبر استهدافها قطاعات واسعة من البنى التحتية الصناعية في إيران. وأوضحت البوست أن الاقتصاد الإيراني الذي يترنح تحت وطأة العقوبات الغربية السابقة سوف يصاب بالشلل التام من جراء سلة العقوبات التي أقرها الكونجرس ووقع عليها الرئيس أوباما، والتي ترمي لتوجيه صفعات قوية إلى صناعات أساسية في إيران تمتد من صناعة الشحن البحري مرورا بإدارة الموانئ وصولا إلى وسائل الإعلام الحكومية. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين في الكونجرس الأمريكي قولهم إنه إذا كانت العقوبات السابقة استهدفت أفرادا وشركات ذات علاقة مباشرة بالصناعة النووية، فإن التدابير الجديدة يمكن وصفها بأنها عبارة عن حصار تجاري حقيقي.
ــ ترقية المهندس محمد فرحان الغامدي على وظيفة مدير عام التشغيل والصيانة، ومنحه علاوة إضافية وتكليفه بوظيفة نائب المحافظ لشؤون التشغيل والصيانة اعتبارا من تاريخ 16/2/1434هـ.
ــ ترقية المهندس محمد عائض الثبيتي على وظيفة مستشار فني، ومنحه علاوة إضافية ويكلف بالقيام بمهام وظيفة مدير التشغيل والصيانة بالساحل الغربي.
ــ تكليف المهندس عبدالله سليمان بريكيت الذي يشغل وظيفة مدير عام برامج التدريب بالمؤسسة بالمرتبة 13 بالعمل مساعدا لنائب المحافظ للشؤون الفنية والمشروعات اعتبارا من تاريخ 26/2/1434هـ.
عقوبات أمريكية جديدة تستهدف الصناعة الإيرانية
جوزيف حرب (الترجمة)
أكدت صحيفة واشنطن بوست أن العقوبات الأمريكية الجديدة ضد إيران وسعت جبهة المواجهة مع الغرب عبر استهدافها قطاعات واسعة من البنى التحتية الصناعية في إيران. وأوضحت البوست أن الاقتصاد الإيراني الذي يترنح تحت وطأة العقوبات الغربية السابقة سوف يصاب بالشلل التام من جراء سلة العقوبات التي أقرها الكونجرس ووقع عليها الرئيس أوباما، والتي ترمي لتوجيه صفعات قوية إلى صناعات أساسية في إيران تمتد من صناعة الشحن البحري مرورا بإدارة الموانئ وصولا إلى وسائل الإعلام الحكومية. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين في الكونجرس الأمريكي قولهم إنه إذا كانت العقوبات السابقة استهدفت أفرادا وشركات ذات علاقة مباشرة بالصناعة النووية، فإن التدابير الجديدة يمكن وصفها بأنها عبارة عن حصار تجاري حقيقي.